استهدف الاتحاد الأوروبي ثلاث واجهات يستخدمها عبدالباسط حمزة بعقوبات، متهمة إياه بتحويل الأموال إلى حماس، بما في ذلك شركة العقارات الإسبانية المعروفة باسم “مجموعة الزوايا”، وشركتين أخريين مقرهما في السودان. وقضت العقوبات بفرض تجميد على أصول الشركات، وحظر تأشيرات الدخول إلى دول الاتحاد الأوروبي.